عالةٌ أنا كوطني.. كجامعتي.. كعلاقاتي.. كحياتي، وفي موتي سأكون عالة.
مُتعبة هي الحياة وفاتنة وسخيفة وعظيمة... هي وأنا، كسجن وسجين!
ومُرهق يبحث عن راحة... لن يجدها، وهي عدم وجوده، وجودهُ هو الإرهاق!
أعلم بأن الغد يحمل لي الكثير... من إنتصارات وأفراح ونجاحات و... إنتكاسات وعودات للوراء! ولماذا أستمر؟ هذا السؤال يصحو فيّ كلّما أمعنت في شيء، كلما تعبت!
الكثير من الناس حولي وأستوحش وأشعر بنزيفي... لماذا وجودي بينهم مؤلم لهذه الدرجة؟
لا أشعر بوحدتي في الأماكن اللابشرية... بين الأشجار والحجارة الصمّاء، وأنا أمشي على طريق طويلة أو قصيرة صالحة أو كلّها حفر
كلّها حفر حياتي... وضباب لا ينتهي، مرات يخفّ ومرات يتحوّل لجدران ضخمة بلا نوافذ ولا أبواب!
في صدري ضحكات وحكايات ومشاهد وبُكاء، طفلة وشيطان، موتٌ وولادة، ليلٌ عاصف وصباح مُشرق ودافئ
وصدري يبكي.
مشهد غروب يحدث كل يوم،
لم أكن أعي ووعيت لأرتطم بجدراني، لماذا لا أملك جناحيّن لأطير... والسقف، ماذا عن السقف؟
مُتعبة هي الحياة وفاتنة وسخيفة وعظيمة... هي وأنا، كسجن وسجين!
ومُرهق يبحث عن راحة... لن يجدها، وهي عدم وجوده، وجودهُ هو الإرهاق!
أعلم بأن الغد يحمل لي الكثير... من إنتصارات وأفراح ونجاحات و... إنتكاسات وعودات للوراء! ولماذا أستمر؟ هذا السؤال يصحو فيّ كلّما أمعنت في شيء، كلما تعبت!
الكثير من الناس حولي وأستوحش وأشعر بنزيفي... لماذا وجودي بينهم مؤلم لهذه الدرجة؟
لا أشعر بوحدتي في الأماكن اللابشرية... بين الأشجار والحجارة الصمّاء، وأنا أمشي على طريق طويلة أو قصيرة صالحة أو كلّها حفر
كلّها حفر حياتي... وضباب لا ينتهي، مرات يخفّ ومرات يتحوّل لجدران ضخمة بلا نوافذ ولا أبواب!
في صدري ضحكات وحكايات ومشاهد وبُكاء، طفلة وشيطان، موتٌ وولادة، ليلٌ عاصف وصباح مُشرق ودافئ
وصدري يبكي.
مشهد غروب يحدث كل يوم،
لم أكن أعي ووعيت لأرتطم بجدراني، لماذا لا أملك جناحيّن لأطير... والسقف، ماذا عن السقف؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق