أحببتها فقط لأنها سعت إليّ بكامل قواها ولأنها تعرف كيف تجعل من أيامي أيامًا حقيقية...
لأنها رسمت بيدها الصغيرة ورودًا وألوان بهيجة، ولأنها إستطاعت أن تكون معي رغم كل شيء...
أحببتها وأنا في كامل "كُرهي للإقتراب من الناس والتعامل معهم"، ولأنني معها رأيتني جيدًا وعرفتني أكثر... لأنها حقيقية في عالم مليء بالزيف والوهم!
أحببتها لأنني أحببتها بصدق، ودون أن أفترض إمتلاكي لها أو وضعها في زاويتي الضيّقة!
دون أن أخاف الغد... لأنني معها أدركت قيمة اللحظة الآنية، وبأن الغد سيأتي كما هو، واليوم هو اليوم فقط!
هي ليست حبيبتي بالمعنى الضيّق للكلمة، وبمعنى أنها أداتي الطيّعة وضحيتي ومصيرها مرهونٌ بي... لا، فأنا وهي نجتمع بإنسانيتنا وشعورنا الحقيقي فقط، ونحن في هذه الحياة نمدُّ يدنا لنقتطف لحظات سعادتنا، ومن المنطق جدًا أن ندع كل شي ونتمسك باللحظات ولا نستعجل أيُّ شيء!
لأنها رسمت بيدها الصغيرة ورودًا وألوان بهيجة، ولأنها إستطاعت أن تكون معي رغم كل شيء...
أحببتها وأنا في كامل "كُرهي للإقتراب من الناس والتعامل معهم"، ولأنني معها رأيتني جيدًا وعرفتني أكثر... لأنها حقيقية في عالم مليء بالزيف والوهم!
أحببتها لأنني أحببتها بصدق، ودون أن أفترض إمتلاكي لها أو وضعها في زاويتي الضيّقة!
دون أن أخاف الغد... لأنني معها أدركت قيمة اللحظة الآنية، وبأن الغد سيأتي كما هو، واليوم هو اليوم فقط!
هي ليست حبيبتي بالمعنى الضيّق للكلمة، وبمعنى أنها أداتي الطيّعة وضحيتي ومصيرها مرهونٌ بي... لا، فأنا وهي نجتمع بإنسانيتنا وشعورنا الحقيقي فقط، ونحن في هذه الحياة نمدُّ يدنا لنقتطف لحظات سعادتنا، ومن المنطق جدًا أن ندع كل شي ونتمسك باللحظات ولا نستعجل أيُّ شيء!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق